جحا وزوجته الحولاء!
جحا وزوجته الحولاء! تزوّج جحا يومًا امرأة كانت جميلة الشكل، لكنها كانت تعاني من حولٍ شديد، ترى ا…
جحا وزوجته الحولاء! تزوّج جحا يومًا امرأة كانت جميلة الشكل، لكنها كانت تعاني من حولٍ شديد، ترى ا…
جحا إما الطلاق او الموت في أحد الأيام، كان جحا يعيش في بيته الصغير مع زوجته. لكن في تلك الفترة،…
جحا رأس خالٍ من كل عيب في أحد الأيام المليئة بالشمس والضحك، كان جحا يجلس في منزله وهو يشعر بالجو…
جحا المجنون في صباح مشمس من أيام السوق، خرج جُحا يتجول كعادته بين الأزقة، يبادل الناس الحديث ويش…
جحا والديك الذهبي في صباحٍ مشمس، خرج جُحا يتجول في السوق الكبير، حين لمح حلقة من الناس تلتفُّ حول ر…
جُحاوالعُميان في يومٍ من الأيام، كان جُحا يسير في أحد الأحياء حين سمع أصوات ضحك وحديث يخرج من زقاق …
جحا المرحومة دجاجة في قرية صغيرة تحت شمس ذهبية، عاش جحا الطريف مع دجاجته الوفية. كانت دجاجة سمينة…
جحا والحمار المسحور في صباح مشرق، قرر جحا أن يذهب إلى السوق ليشتري لنفسه حمارًا يساعده في حمل أمتعت…
جحا وتاجر الالومنيوم في أحد الأيام، قرر جحا أن يودع كمية كبيرة من الألومنيوم عند جاره التاجر الطماع…
جحا والعقد الأزرق في بلدة قديمة تعجّ بالحكايات الطريفة، عاش رجلٌ ذكيٌ ومشاكس يُدعى جُحا. وكان لجحا…
جحا أيهما أحب إليك في مساءٍ هادئ من أمسيات الربيع، جلس جُحا في فناء منزله الواسع، حيث النسيم يداعب…
جحا من أجل خمسة قروش فقط ؟! في صباح مشرق، خرج جحا من منزله متجهًا نحو البقال لشراء بعض احتياجا…
جحا و عنقود العنب في صباحٍ هادئٍ جميل، خرج جحا مع حماره الوفي في نزهةٍ بين البساتين الخضراء. كان يه…
جُحا وعمامة الثراء في أحد الأحياء القديمة، كان جُحا يعيش بجوار رجل شديد البخل، لا ينفق درهماً على ب…
جُحا وقبره القديم في أحد الأيام، جلس جحا بين أصدقائه يضحكون ويتبادلون الطرائف، وفجأة قال لهم بصوتٍ…
جحا ورأس صديقه في صباحٍ مشمسٍ، خرج جُحا برفقة صديقه المقرّب في نزهة إلى الحقل. وبينما كانا يتجولان…
جحا و الرهان في إحدى ليالي الشتاء الباردة، اجتمع جيران جُحا وهم يضحكون ويتمازحون، وفكّروا في حيلة…
جحا والديك المتكلم في يوم من الأيام، قرر جحا أن يذهب إلى السوق ليتفرّج ويتسوق بعض الحاجيات، وب ينم…
جحا والمتسول في عمارةٍ قديمة مطلّة على أحد أزقّة المدينة، كان يعيش جُحا في الطابق العلوي، حيث الهو…
جحا وحماره بائع الفجل في صباحٍ دافئ من ربيعٍ مُزهر، وبين أصوات السوق المتناثرة وألوان البضائع المبه…